About التربية الإيجابية للاطفال
About التربية الإيجابية للاطفال
Blog Article
أطفال أقل تأثراً بالضغوط الخارجية سواء من الأشخاص أو الأفكار المحيطة بهم.
لمتابعة قراءة هذا المحتوى المميز مجاناً، ادخل بريدك الإلكتروني
تتطلب التربية الإيجابية أن يكون مقدم الرعاية حساساً تجاه الطفل، أي أن يستشعر رغباته ويحاول تلبيتها بالطرق الفعالة في نفس الوقت.[٢]
تربية الطفل تكتسب أهمية كبيرة من لحظة ولادته، حيث يمكن للوالدين البدء في التأثير الإيجابي عليه منذ نعومة أظافره، تفاعلك مع طفلك منذ البداية عبر ملاحظة حركاته والاستجابة لها يمكن أن يؤثر إيجابياً على سلوكه وتطوره فيما بعد.
الإنصات لمشاكل الصغير وتعليمه مهارات حل المشاكل، والتعاون معه عن طريق طرح الأسئلة لإيجاد حلول لمشكلته.
كيف يمكننا تعليم أطفالنا الاعتراف بالمشاعر والتحكم فيها؟
التعامل مع المشاعر يمكن أن يكون تحديًا حتى للكبار، فما بالك بالأطفال الذين ما زالوا في مراحل التطور النفسي والعاطفي الأولى؟ في كتابها “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، تقدم ريبيكا إينس نصائح وأدوات محددة لمساعدة الآباء في تعليم أطفالهم كيفية التعبير عن مشاعرهم بطرق صحية والتحكم فيها.
ركز على ما يمكنك التحكم فيه. فلا يمكنك دائماً التحكم في سلوك طفلك، ولكن يمكنك التحكم في ردود أفعالك.
الحياة والمجتمع ، قضايا مجتمعية / التربية الإيجابية
في كتابها “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، تتطرق ريبيكا التربية الإيجابية للاطفال إينس إلى مواجهة التحديات الخاصة في حياة الأطفال، مثل الانفصال، الطلاق، أو حتى فقدان عضو في العائلة.
كل جهد يبذله الطفل مهما كان بسيطاً يستحق الإشادة والتعبير عن الامتنان والتقدير لسلوكياته الإيجابية، مثل ترتيب سريره دون توجيه وذلك يعزز من ثقته بنفسه، ومن المهم تجنب المقارنات السلبية التي تؤدي إلى الإحساس بعدم الأهمية.
تشهد مرحلة الطفولة العديد من التحديات النموية والصعوبات السلوكية.
تحث إينس الآباء أيضًا على القبول بأن التحديات النموية والصعوبات السلوكية هي جزء طبيعي من الطفولة، وأن الصبر والمرونة مهمين في تعزيز التطور الإيجابي.
كل شخص يرتكب أخطاء، بما في ذلك الأهالي. ويحتاج الأطفال والمراهقين لتعلم أن الأخطاء تحدث، ولكنهم مسئولون عن تحديد نور والاعتراف بأخطائهم وعن محاولة تجنب تكرار نفس الأخطاء في المستقبل.